فامتزجت لديه الإبتسامة بالدمعه
لماذا الإبتسامة والدمعه
وحين علمت ان
للشهيد عند الله هذة المنزلة :
يغفر له في أول دفعه من دمه ،
ويرى مقعده من الجنة،
ويجار من عذاب القبر
ويأمن من الفزع الأكبر
ويوضع على رأسه تاج الوقار
الياقوته منها خير من الدنيا وما فيها
ويزوج إثنين وسبعين زوجه من الحور العين
ويشفع في سبعين من أقربائه
توضح ذالك الامتزاج الرائع
بين الابتسامة والدمعه
وزال السؤال