لم يداوا ولن يداوا كان ذلك قراري
ذلك القرار الاليم
الذي فتح عليه ابوابه
ليتوه عني مفتاحه في حجره مظلمه بعيده عن الناس
لتسرقني من عالمي الى عالم لم تعرفه انوار السماء كان ذلك قراري
بيدي فعلت كل هذا
اوقعت سراج طريقي لتحرقني نيارنه
كان ذلك قراري
وما تفعله الايادي لاتحطمه الا الايادي
فذلك قراري
وما زال بيدي القرار[b]