مررت شريط حياتي لاصطدم بذكرايته الاليمة واتوه في ضلمته الحالكة
فلم اجد غيرالعذاب والسراب
بين ماض اليم
و حاضرمرير
و مستقبل لم تتضح معالمه بعد
انتضرتك ايها الغد المشرق فجئت مضلما كالامس القريب
وتاهت الاحلام والامال في عتمة الذكريات عندما تحررت المذكرات
عندمااحتضرت الحياه في عمر الورد
وماتت ازهارالعمر الشقي دون سابق انذار
والان احيا حيات البرزخ مابعد الموت وحين البعث
وهل قدر لي انا احيا هته الحياة في عتمة وضلمة القهر؟؟؟؟؟؟؟؟؟